نشر عمرو كِنتاكي خالد بالأمس على صفحته الشخصية مقالًا يُقدِّم فيه طُرقًا عمليةً و فِعليةً للتخلص من العطش و للدخول إلى النار بأسرع وقت "دِغْري" يعني بسرعة (باللهجة السورية) قبل خُروج رمضان شهر الحبّ و تقبُّل الآخر.
و ذكَر عمرو خالد عاشق الدجاج الحلال أنَّ شُربَ قارورةً من الماءَ البارد وسط الحرِّ الرمضاني الشديد أمرٌ كفيلٌ بأن يُخلِّص المؤمن الصائم من العطش و بأن يجعل خمسمائة شيطانًا في الجحيم "مُتحلفين فيه".
كما أضاف أنَّه من الطُرق العمليةِ الأخرى الإمتناع عن الصيَّام تمامًا و فالصيامُ حسب قوله (سبيلَك حتّى تحس بمعاناةِ الفقراء يا واد الوِسخَة يا عاق) كما قال (أنتَ إزّاي عايز صيام بلا مشقَّة يا حمار يا مؤمن).
و صرَّح أنَّ على الراغبين بالحصول على بيتٍ في الجنّة المُسارعة بصيام رمضان كاملًا حتّى في أجواء الحر "ماعليش" و قال (حكاية كيفية التخلُّص من العطش في رمضان إنسوها دي يا كافرين)
ثم ختم بتمنّيه رمضانًا كريمًا على الأمَّة الإسلامية كافةً ما عدا العاق معتز الحاج سالم.