هل معتز الحاج سالم ماسوني؟



هل معتز الحاج سالم ماسوني؟
نعم.
و كيف لا يكون؟
في هذه المقالة سنمدك بأهم الأدلة التي تُحيل على تورط الحاج سالم مع الماسونية.
معتز الحاج سالم الكافر – و العياذ بالله - لا يكف منذ أكثر من ستة أشهر على إنتقاد الإسلام و تشويه ديننا الحنيف و إتهامه بما هو بريء منه و الله شهيد على ذلك. و أ ليس هذا دليلًا كافٍ على أن الحاج سالم يتقاضى راتبًا على ذلك ؟
فعل إنتقاد الإسلام المُستمر من قبل الحاج سالم ليسَ سوى دليلًا على أن الفتى يعتمد المال كحافزٍ لمجابهة المُسلمين و تحدي الله عزّ جلاله
هذا بخصوص ما يمكن للجميع أن يلاحظه،
لكن ماذا عن ما هو مسكوتٌ عليه؟
بما يفكركم سؤال : من أين لك هذا ؟
كيف تفسرون إنتقال معتز الحاج سالم من تدخين السجائر الرخصية إلى تدخين الميريت باهِضَ الثمن و التونسي الآحمر؟
قد يكون هذا أمرًا عاديًا، طيب، بماذا تفسرون وجود المروحية (طائرة الهيلكوبتر) الموجودة فوق سطح بيت الحاج سالم ؟
ماذا عن سيارات الفراري الخمس التي يركنها أمام منزله ؟
كيف تفسرون إرتباط الحاج سالم بإمرأةٍ تكبره بعشرِ سنوات ؟ لا يا أخي، لا تقلّي أنك لم تسمع عن ذلك ؟
الماسونية تعرض مكافآت كبرى على كل من ينتقد الإسلام، فالملحد المُنتقد للإسلام يأخذ بداية الأمر خمسة آلاف دولار كدفعةٍ أولى، و من ثم أجرًا يوميًا طائلا نسيت كم لكن أقسم بالله أقسم بالله أقسم بالله أنه طائل و في النهاية يببدأ في الحصول على الإمتيازات كالسيارات و المنازل ...
فالحال أن الماسونيون هم أول المعترفين بالإعجاز العلمي الموجود في القرآن و هم يعلمون أن مصدر كتابنا العزيز هو الله لهذا يعرضون مثل هذه المكافآت الكبرى إن كنتم تتسائلون لماذا تدفع الماسونية هذا الكم من المال و عن ماذا تستفيد ...
ماذا تستفيد الماسونية عندما تدفع لشخصٍ مثل الحاج سالم أموَالًا كتلك؟
فالحقيقة لا أعرف لكنها تدفع و حسب و إن كنت لا تصدقني ستحترق في نار جهنم.


مع الشكر.